نسخة معفنة من أنيس منصور

يبدأ الإعلامي باستفزاز الناس للحصول على ردات فعل وإثارة الجدل بهدف الانتشار.

ثم تجره سطحيته وقلة وعيه إلى الحمية ليرد على من استتفزهم ليقفز إلى الأسفل عشر درجات في سلم الانحدار ثم يعجبه الحديث عنه وعن متشوراته بغباء.

ثم يتمادى فمنشور يغازل المؤتمر وآخر للاصلاح وثالث للشماليين بأنهم شعب الله المختار ورابع يغازل جمهور الحوثي وذاك لجلب جماهير ومتابعين يساندونه ضد الجنوبيين الذين براهم غير مؤهلين للحياة ثم ينحدر وينحدر ليصل إلى درك سفلي يمر فيه على انيس منصور فيوصيه عشر وصايا تؤهله ليصبح مثله .

وبعد عشرة إلى عشرين منشور يجد نفسه نسخة معفنة من انيس منصور .

طبعا هذا صنف نحسن الظن فيه ونرد تصرفاته لمحاولاته الشهرة وتعويض النقص لكن هناك فئة هي الغالبة يتم تاجيرها باليوم والساعة من قبل جهات معادية وان ابلغ وأجمل تعامل معهم هو تجاهلهم وعدم التعليق عليهم جميعا

#قاطعوهم