صالح علي الدويل باراس

[email protected]

صالح علي الدويل باراس كاتب وناشط سياسي من محافظة شبوة

  استضافة برنامج بلا حدود لوزير الداخلية السابق احمد الميسري تنطلق من سياسة الاعلام الموجه لقناة الجزيرة في تضليل المفاهيم لتفكيك الراي العام ثم محاولة اعادة توجيهه باتجاه سياسة راعي القناة وهي...

  ان الهجوم على الشرعية ليس من بعض الأشقاء كما اورده بن دغر بل الهجوم عليها من معظم فئات شعب اليمن وكل شعب الجنوب الا من نخب جنوبية تحمل بيعة لليمننة حد وصفه!! وهم فئات نخبوية جنوبية بلا جذور ول...

  (("نحن شعب لا ينظر للاخطاء ولكنه يهتم بالاسماء" "الاخواني / محمود عزت))    خرج الاخوان من صنعاء ومن كل المحافظات ذات التركيبة السياسية والمجتمعية المتنوعة واختاروا محافظتين قبليتي...

  فرضت سلطة الاخوان تمكينها في شبوة مستظلة بقرار جمهوري فقمعت فعاليات مشروع الاستقلال خلال العامين وقتلت وسجنت وقصفت في سابقة لم تقم بها اي سلطة محلية معينة بقرار جمهوري ورغم كل اجراءاتها لم ولن...

  نجاح لقاء " الوطاه " كان في توافد القبائل من اسابيع اما ماجرى أمس فهو تتويج لتلك الوفود لكن بسبب نجاح اللقاء تحاول ردة الفعل الاعلامية لاعدائه تفكيك نجاحه وامتصاصه اما ببعث خطاب مناطقي او ان ا...

  شبوة كغيرها تتأثر سلبا وايجابا بالسياسة والصراعات الوطنية، والقبيلة من ابرز مكوناتها ولم يعد للقبيلة "نكف قبلي" للثأر فقط ؛ بل ؛ لها نكف وطني برؤية وطنية لا تنفصل عن وطنها وما يعتمل فيه  ...

  ‏علقت الحكومة اليمنية على انسحاب القوات من الساحل الغربي بانها " تشعر بالصدمة" احساس مرهف ومشاعر حساسة ما شعرت بالصدمة طيلة سبع سنوات انسحابات ولا من فساد الشرعية النتن وسرقتها وديعة طحين...

  من يتكلم عن وطن ووطنية لم يحمِها ولا يعرف كيف يحميها فهو "هريف" للاستهلاك فلو حماها او له قدرة على حمايتها ما دخل الخارج او الاجنبي حد توصيفهم وعاث وتحكّم فازمة ما نسميه الوطن من داخله وليست م...

  عندما قامت ثورة التغيير في صنعاء كنت في استضافة زميل اخواني في شبوة - بالتاكيد انه سيقرأ ما اكتب - وكان الحديث عن التغيير والحراك ولماذا لا يلتحق بالتغيير وخلاصة الحوار كانت استحالة التوافق مع...

  حين يستهجن المجلس الانتقالي الجنوبي قرارات أحادية الجانب ويؤكد رفضه لها ولكل ما يترتب عليها ويرفض التعاطي معها فانه ينطلق بانها قرارات وتعيينات تاتي خلافًا لنصوص ومضامين اتفاق الرياض وإمعانًا...