وردت كلمة(واقيموا الصلاة) فى كتاب الله تعالى ثمان مرات ووردت( اقيموا الصلاة،) مرة واحدة وكلمى( اقيموا الدين) مرة واحدة،( واقيموا وجوهكم)مرة واحدة،وكلمة( واقيموا الوزن،) مرة واحدة
اما كلمة(واقيموا الشهادة لله) فقد وردت مرة واحدة
والكلمة بكل مواردها السابقة انما تفيد الفرضية والوجوب فكيف زعم جمهور اهل السنة انها تفيد الاستحباب فى قوله تعالى(واقيموا الشهادة لله ذلكم يوعظ به من كان يؤمن بالله واليوم الاخر....) فيما يتعلق بالاشهاد على الطلاق مما ترتب عليه ضياع الحقوق واختلاط الأنساب وازدياد قضايا الطلاق فى المحاكم. فهلا تخلصنا من التعصب المذهبى وقلنا ان الامر بالاشهاد على الطلاق انما هو للوجوب ولايصح الطلاق بدونه