شكك ناشط سياسي وشخصية إجتماعية شبوانية في تكاثر إنشاء مكونات سياسية وقبلية مجهولة الأهداف ومصادر التمويل"
وقال الأستاذ "أحمد فرج أبوخليفة بن عيدان" في منشور أطلع عليه محرر "شبوة برس" على حائطه الخاص على فيسبوك ننشر نصه كما كتب:
كتبت منشور قبل حوالي سنتين
وقلت ان تأسيس الهيئات والمؤتمرات الشاملة والكيانات والمجالس والاحلاف القبلية في شبوة ليس للدفاع عن حقوق ابناء شبوة ومحاربة الفساد والحفاظ على ثروات شبوة
انما لتمثيل شبوة سياسيآ واحتكار تمثيل شبوة كلآ لجماعته والوصول لحكم المحافظة والبحث عن المناصب وبعضها ارتزاق للخارج او لاحزاب سياسية بالداخل".
وأضاف: "اعترض البعض ودافع عن هذه المكونات والمجالس القبلية بعض منهم بدافع حزبي والبعض دفاعه مناطقي وانكروا ان هؤلاء لهم اهداف سياسية او حزبية. واليوم رئيس حلف قبائل شبوة يشارك في مؤتمر خارجي في سويسرا باسم شبوة .. والمؤتمر خارجي حول السلام باليمن لن يناقش لا قضية الجنوب ولا ذكر لشبوة في المؤتمر
الاخوة ابناء شبوة هل اتضحت لكم الرؤية حول تأسيس هذه المكونات والاحلاف القبلية تحت مسميات كاذبة "شبوة اولآ" "وكلنا شبوة"
وشعارات وهمية "انتزاع حقوق ابناء شبوة" "المحافظة على ثروات شبوة"
لا تصدقوهم ولا تصدقوا شعاراتهم ..كونو اسمعوا كلامي من البداية".
#شبوة جدتي