جذور المشكلة اليمنية
تكمن مشكلتنا في تصوري بالأتي:
١-العصبية بكل مسمياتها.
٢- غيبة المشروع الثقافي الحامل للمشروع السياسي.
٣- الطرح المغلوط لمفاهيم مغلوطة ليس لها دلالات تحمل المعاني الموظفة لها.
٤- تزييف الوعي والتاريخ والمفاهيم.
نحن نواجه حملة مُمَنهجة لتزييف الوعي والتاريخ والمفاهيم تهدف وتقود الى صراع مدمر للمواطن والوطن تتحمل بعض النخب السياسية والمثقفين مسؤلية ذالك فهم إما صامتون أو مشاركون أو مُوَظِّفين لهذه الحملة مقابل مكاسب عصبوية.