منتخب ألمانيا لكرة القدم..

رغم الخروج من الدور الاول ستظل المانيا ظاهره كرويه لانظير لها ولن يشبهها اي بلد آخر إلا بعد سنوات طويله وجهد كبير.

هناك ظروف أدت لماحدث اليوم

هناك مشاكل وانقسامات بين عناصر المنتخب، مانويل نوير وتوماس مولر وماتس هوميلز وتوني كروس في مجموعة واحده بينما سامي خضيره وبرفقته جيروم بواتينغ ومسعود أوزيل وجوليان دراكسلر على الجانب الآخر.

كان على المدرب يواكيم والاتحاد أن يتداركوا هذه الخلافات والانقسامات التي أدت إلى هذه النتيجة الكارثيه المتمثلة في خروج افضل منتخبات العالم في كرة القدم من بطولة كأس العالم من الدور الاول لاول مره بعد ثمانين سنه.

رغم كل ذلك ستظل المانيا هي ذات البلد الذي ينهض من كبواته وهو أكثر قوه وهناك تجارب عديده ولعل اصدقها ماتعرضت له المانيا خلال الحرب العالمية الثانيه وكيف صارت بعد ذلك.

ابوعماد الجابري..