رشاد العليمي واقع في ورطه كبيرة وكل الذين دفعوا به للتمرد والتفرد بقرارات مجلس القيادة الرئاسي أختفوا من حوله وبقي وحده يواجه كل العواصف ولا أحد يسنده.
حاول يقلد معلمه عفاش بالرقص على رؤوس الافاعي لكنه أعرج ولا يجيد الرقص ولا يعي حجم الافاعي التى كبرت وتضخمت وعندما حاول أن يقفز وقع في الفخ.
اليوم كل أعضاء مجلس القيادة الرئاسي يتهموه بشكل مباشر بأنه معطل عمل مجلس القيادة الرئاسي وعلى رأسهم الزبيدي وطارق عفاش والبحسني والمحرمي.
أرى إنه من الأفضل له بعد إهانته من قبل الرئيس الزبيدي بالقرارات الأخيره أن ينسحب ويختفي من المشهد فلم يعد يحترمه أحد من الناس وبقاءه سيعرضه للمزيد من الإهانه وهذا شيء مؤسف إن يختم مشوار حياته بهذه الإهانات التي لايقبلها أحد على نفسه.