أحد أبناء علي عبدالله صالح يخرج عن صمته ويلمح أو يتهم طارق محمد عبدالله صالح بدور مشبوه في انقلاب صنعاء ومقتل والده، والعفافشة يستنفرون وقعوا في حيص بيص، بين طارق عفاش وأولاد عفاش.
فهل نحن أمام انقسام علني داخل الأسرة العفاشية؟
هل يُكتب الآن فصل جديد من صراع البيت الداخلي الذي بدأ بدم وانتهى بخيانة؟
طارق الذي صعد بعد مقتل عمه، هل كان صعوده بريئًا؟
أم أن الدم الذي سال في ديسمبر 2017 لا يزال يبحث عن تفسير خصوصا لابناء علي صالح؟
يعتقد كثيرون، أننا قريبًا قد نرى تفككًا علنيًا، وربما انهيار المشروع العائلي الذي أراد طارق أن يُعيد به أحلام عمه.
د. حسين لقور بن عيدان