يتطاول بعض أزلام بقايا و مشردي الشرعية الهاربة من ماليزيا شرقا إلى أسطنبول غربا، على القوات المسلحة الجنوبية و يتوعدون الضالع و يافع و شبوة بالحوثة بعد أن عجزوا هم و فروا هاربين.
جلهم جهلة لا يعرفون التاريخ جيدا
يافع و ضلعها الضالع و رديفها ردفان و دثينة و ما يعرف اليوم بشبوة هم من تصدى و طردوا أجداد الحوثي بقيادة المجرم إسماعيل القاسم بعد غزو الجنوب، ليس فقط من يافع و البيضاء و الضالع بل طاردوهم حتى حضرموت و اخرجوهم منها.
مشروع تحالف حميد و ابو الحاكم لن يحقق لهم مجددا إحتلال الجنوب بل سيبقي المنطقة فقط في حالة من عدم الإستقرار.
د. حسين لقور #بن_عيدان