في مثل هذا اليوم 23/أغسطس /2015 من الذكريات التي بصماتها حاضرة ولا زال حضورها مبهما مترصدة بذاكرة تعكس المواقف الشجاعة والمشرفة
استقبال قبائل وأبناء شبوة اخوهم عبدالعزيز الجفري ابن شبوة بفرحة جنوبية كبيره بعودته
استقبال كبير وفرحة ارتسمت على وجوه كل المناضلين والاحرار الشرفاء
الشيخ عبدالعزيز الجفري مُلهم القادة ذو النهج القويم ..الذي جمع بين الشجاعة وأصالة الرأي،
الدليل إلى الطريق الآمن نوره ساطع لن يغيب بصماته وروحه الوطنية بالصدارة حاضره في كل ذاكرة بكل مناطق شبوة تلهم أبنائها بمزايا متميزة غنية بقيمها ومبادئها … تسكن الجميع ملهمة لكل طموح إنساني ولكل مشروع ..لا يخفى ما صنع
هو الذي حيثما حل ترك بصماته تضيء المكان بقوة
وما هذه الإنتصارات إلا بعض من زرعه الذي أثمر فهو الغائب الذي لا يخفى له ذكر و لا أثر نجمه بقي محافظ على تألقه رغم كل الصعوبات
كما بقت قلوب الأحرار على انتظار موعد العودة واللقاء للمضي قدما على درب العزه والكرامة
بخطوات ومواقف حاسمة لردم محاولات الإفساد وهدم معاول الفتن الساعية للتفرقة بين أبناء شبوة وقبائلها …
*- بقلم : وائل الكثيري