كان لي الشرف عندما كنت احد المشاركين بكتاباتي على صفحاتها منذ العام 1999م حين كنت أدرس في الموحدة، فكانت مدرسة إعلامية بإمتياز.
اليوم لم أصدق نفسي بأنني كنت أشارك بمساهماتي في تلك الصحيفة الغراء وانا أدرس في الموحدة.. كان وقتها لايوجد واتس اب ولا جوالات.. فكنت أكتب مساهماتي ثم أخرج في الإستراحة بين الحصص من مدرسة عبدالناصر للتعليم الأساسي وأذهب إلى بريد مدينة سيئون لأرسل تلك المساهمة، ولا يمر اسبوع حتى أرى مساهماتي تطل على صفحات العدد..
حقاً انها مدرسة.. فكنت من شدة حبي لها مدمن عليها منذ صغري وفي دراستي الموحدة.. وأنتظر يوم صدورها على أحر من الجمر. كما ان أول مساهماتي الصحفية التي كتبتها في حياتي كانت في صحيفة الأيام عام 1999م.
#عدنان_باسويد