قال وزير الخارجية اليمني السابق، عبدالملك المخلافي ان استقرار الوضع في الجنوب سيرفع سقف مطالبات الجنوبيين الى الانفصال، لهذا صار من أهم أولويات الحكومات اليمنية المتعاقبة محاولة تركيعهم في الجانب الخدمي طالما لم يستطيعوا ذلك بالحرب.. التصريح موثق صوت وصورة وفي مقابلة تلفزيونية رسمية في متناول الجميع على الرابط التالي:
https://x.com/abn_ataq/status/906799172518649856
محرر "شبوة برس" يقتبس من موضوع للأستاذ "صالح علي الدويل باراس الفقرات التالية:
من يدير الاقتصاد مسؤول عن تدميره فالخدمات اقتصاد ليست مشروعا تحرريا ، والعملة سياسة مالية إن كانت راشدة استقرت وان كانت غير راشدة انهارت..
يقولون الانتقالي شريك فنسالهم ولو ان الانتقالي ليس شريكا ولو تنازل الجنوبيون عن المطالبة بالاستقلال /
هل ستعود الكهرباء وبقية الخدمات والعملة لوضعها .. هل ستنتظم المرتبات ؟ إن قالوا : نعم ؛ فقد اعترفوا أن ما جرى ويجري هو السياسة التي تكلم عنها المخلافي بعد تحرير عدن ليتخلى الجنوبيون عن مشروعهم ، وان قالوا : لا ، فإن حالة الخدمات سببها سياسة غير رشيدة يجب مراجعتها ومحاربة الفساد وان المسؤول عن ذلك ليس المشروع التحرري الجنوبي بل تلك السياسة منذ منصور حتى الرئاسي ورعاته وداعميه