*- شبوة برس – عبدالله بن هرهره (*)
الفرق بين دمشق وعدن وفين الخطأ !!!
عدن سبقت العواصم العربية التي تحررت من المد الإيراني في المنطقة، دمشق لم تتعدى الا أسابيع كل محور الاعتدال والعالم يتسابق من أجل تحسين الوضع الإقتصادي والمعيشي والبنية التحتية، ورفع عقوبات قانون قيصر والذهاب نحو مشروع مارشال
اما عدن فرض عليها قانون قيصر ولكنه غير معلن من الأطراف الإقليمية والدولية، وربط مستقبل الجنوب السياسي والاقتصادي الا إيجاد الحلول ومخرج سياسي في صنعاء، وهنا نطرح سؤال أين العيب والخطأ، في الأطراف الإقليمية والدولية واليمنية، اما الخطأ في الطرف الجنوبي المفوض".
*- كاتب ومحلل سياسي جنوبي – المكلا