قال شاعر حضرموت ومدونها السياسي: أن أكثر ما يزعج دعاة حضرموت وما يسمى بالاقليم الشرقي هو مشاهدة مثل هذه البطولات وهذه الإنتصارات المشرفة"
وقال الأستاذ "عبدالله الجعيدي" في تغريدة رصدها محرر "شبوة برس":
"فوالله الذي لا إله سواه، إنهم يتمنون هزيمة القوات الجنوبية وقوات دفاع شبوة وألوية العمالقة، ويرحبون بإنتصار ميليشيات الحوثي على تلك القوات في جبهة بيحان وغيرها من الجبهات الأخرى".
وقال "الجعيدي" في تغريدة أخرى ينقلها "شبوة برس"" لمن لم يشاهد رجال الرجال الذين لم ولن تستطيع ميليشيات الحوثي هزيمتهم، ولم ولن تذوق تلك الميليشيات طعم الموت والهزائم والانكسارات كما ذاقته منهم، فما عليه إلا إن يذهب إلى جبهات مديرية بيحان بمحافظة شبوة لمشاهدتهم وهم يحصدون أرواح عناصر تلك الميليشيات ويسوقونهم كالنعاج.
وأضاف في تغريدة ثالثة: "بل يتأمرون على تلك القوات ويتمنون إبادتها لا هزيمتها فحسب
ولعلك تشاهد إن لا أحد منهم يشيد بما تقدمه تلك القوات أو يخوض في إنتصاراتها وتضحياتها
ولن تتوقف مؤمراتهم القذرة إلا بسيطرة القوات الجنوبية على وادي حضرموت التي لا تقل أهمية تحريره عن تحرير عدن وشبوة وأبين والضالع وسقطرى".