من بذاءات وسفاهات "يحي الحجوري": أصحاب الحراك صعاليك يتظاهرون مقابل 3 ألف ريال

2025-08-24 12:13
من بذاءات وسفاهات "يحي الحجوري": أصحاب الحراك صعاليك يتظاهرون مقابل 3 ألف ريال
شبوه برس - خـاص - عــدن

 

استمع محرر "شبوة برس" إلى مقطع فيديو يتناقله رواد مواقع التواصل الاجتماعي للمدعوا "يحي الحجوري" وصف فيه الثوار الأنقياء ممن لم يتلوثوا بالفساد وأموال الدولة المكتسبة من قوت وعرق الجياع وخرجوا جياعا حفاة ليعبروا عن غضبهم من القهر والتسلط والتجويع والطرد من الوظيفة العامة في الجيش والأمن والدوواين الحكومية وكل هذا الظلم لم يره "الحجوري" ولن يراه ولا يريد أن يراه وهو يعلمه ولكن لا يريد أن يقر به لأنه هذا الظلم وسرقة مقدرات الجنوب النفطية والعقارية والإيرادية في مصلحة أهله وناسه الحكام في الهضبة الزيدية في اليمن".

 

محرر "شبوة برس" ينقل ما سمعه من سفاهة "الحجوري" وعفانة لسانه وفمه وهو كما سياتي هنا:   

‎يقول كيف التعامل مع أصحاب الحراك؟ هؤلاء يجرون المجتمعات إلى ضياع وهم عملاء. هم عملاء. أعني بذلك أن هذا الحراك شر. فمن أين لأصحاب الحراك لكل مظاهر مثلا ثلاثة ألاف أو أربعة ألاف. خمسة ألاف. من أين؟ يشترون المتظاهرين شراء. ويجمعون لك الصعاليك. والفراغ. ويعطون هذا. ويقولون هذا. يوزعها بين أصحابك. ظاهر هذه وزعها لكل أصحابك. وظاهروا وخلص. وهذا يخرج ومعه مجموعة من شلته وأصنافه. وذاك يخرج معهم مجموعة من شلة أصنافه. والناس يقولون شعب ثائر. والشعب بعد فلوس الشعب ثائر من أجل العملة اشتروهم. وربما أدى ذلك إلى أن هؤلاء يقتلون أو يقتلون أو ويستحلون بعض الأموال أو يكسرون أو ما إلى ذلك همجية. ومع هذا العمدية تدخلها عقيدة فاسدة. يتوغل فيهم الشأن عواقبه وخيمة هذا الحراك. ووجب على أهل الحل والعقد أن يبادروا بإنكاره. وأن يصرخوا ببيان بجواره. فإنه عواقبه مثل إراقة الدماء. ومثل زعزعة الأمن بشتى أنواعه. وإن كانوا يسمون أهل الحراك السلمي ما هو صحيح. فلقد بدرت منهم الفتنة في عدن. وفي كذلك عدة أماكن كما تعلمون. والقتل والقتال. الظلم والبغي والعدوان والعصبية والعنصرية. أما هؤلاء الحركيون الأشرار وهم قسمان.

 

‎ملتقاهم واحد. الحراكيون على الدولة. والحراكيين على الدعوة ملتقاهم واحد. وقد سئل فيما ذكر ذلك الكاتب. سئل عبد الرحمن عن لماذا؟ ما. يعني ماذا؟ يعني هؤلاء ما تنكرون عليهم؟ ولماذا قال هؤلاء لهم مطالب؟ طيب لهم مطالب يثورون لهم مطالب يطالبون بها الدولة أمامهم ولهم حق، لكن هل لهم مطالب يقرون على هذه الفتنة وعلى هذا الشر؟ فإذا مركز حراكي وفكر حراكي أصلا وفصلا. يستطيع أي واحد من عامة الناس أن يقول هذا لا يجوز، فليس له عذر في إنكار المنكر بقدر مستطاعه، ولكن وافق شن طبقة، والقوم ما خرجوا من هنا من أجل علم، خرجوا من أجل دنيا، والحراك يمد لهم أموال، ولهم كذلك في مغتربون كثير ولهم أغراض والله أعلم من وراءهم من المغرضين، من دول الحراك يمد ولهذا خلص استراحوا أهم شيء يأكل ويملأ بطنه ويفخخ له على سيارة اخر موديل. هذا حاصل ما يتعلق بهذا الحراك.