(1)
يمهل ولايهمل.
قدر يخدع الناس سنين انه شريف مكه
لكن سبحان الله كيف فضحه الله.
وطلع فاسد بدرجه مقرفه.
بدات فضائحه تخرج عند تسريب كشوفات الطلاب المبتعثين للخارج.
حين كشفت هذه الكشوفات انه حين كان وزيرا للتعليم العالي في العام 2012 منح اولاده الاربعه اربع منح في ماليزيا
واستمر اثنين منهم الى حضرا الماجستير والدكتوراه.
وبعد ان تم تعيينه سفيرا في المانيا عام 2016
في العام 2019 منح اولاده الاربعه .اربع منح في المانيا. تخيلوا ولده صاحب الدكتوراه في ماليزيا . استخرج له منحه في المانيا يحضر ماجستير في تخصص اخر. اما الثلاثه فحصلو على منح بتخصصات اخرى جديده غير التي درسوها في ماليزيا
وكل هذا ع شان المساعدات المالية التي تصرف للمبتعثين..
وقبل عام حين اصدر به قرار مديرا لمكتب مجلس القيادة بدرجة وزير.. وحصل على معاش كمدير مكتب مجلس القيادة.
ومازال الى اليوم محتفظا بمعاشه كسفير في المانيا ويستلم كل امتيازاته كسفير من مخصصات مالية..
من صفحة المدون "صالح علي" (حنشي)