بن الوزير يسعى لإعادة قوات "جحدل حنش" المتمردة للسيطرة على نفط شبوة

قال ناشط ومدون سياسي شهير أن صداما وقع بين محافظ شبوة عوض بن الوزير وقيادة قوات العمالقة (القائد الجعري) بسبب حماية نفط شبوة حيث يصر بن الوزير على تولي قوات يرأسها نجله أحمد وأن المشكلة ان عوض الوزير بعد أن غادر شبوة الى ابوظبي اثر لقاء عاصف بالمشادات الكلامية مع القائد الجعري ليظهر في مناسبة بمنزله بابوظبي مع الانقلابي جحدل حنش الذي حاول المحافظ اي عوض ان يقنع الاخوة بالامارات انه بديل متوافق عليه في شبوة لاعادته لحماية خطوط الطاقة (حل وسط)

جاء ذلك في موضوع موسوم بـ "حراسة الثروة السيادية" للمدون "محمد مظفر" تلقى محرر "شبوة برس" نسخة منه وجاء نصه:

أي قوة عسكرية تسيطر على الجغرافيا هي من تتحكم بشكل او باخر في عقود الطاقه واسعارها هذا ماغاب عن الاخوة في السلطة المحلية بشبوة برغم تكرارنا.

وهي الورطة التي تواجه مافيا النفط والغاز بالمحافظة فوجود قوات العمالقة الجنوبية الضامن بعد الله سبحانه وتعالى لحماية هذه الثروة السيادية..

هناك صدام حصل بين الاخ المحافظ عوض بن الوزير وقيادة قوات العمالقة نتيجة اصرار الاخ المحافظ ع تسليم نجله احمد قائد اللواء اول دفاع شبوة حماية خطوط الطاقة والمنشأت والعمالقه رافضين هذا بعد ان اكتشفوا تلاعب وسمسرات في العقود موخراً تفيد بعض المصادر ان ابعاد شيخ بانافع من المحافظة كان لامتصاص غضب قيادة العمالقة..

المشكلة ان الاخ عوض بن الوزير زاد الطين بله بعد أن غادر شبوة الى ابوظبي اثر لقاء عاصف بالمشادات الكلامية مع القائد الجعري ليظهر في مناسبة بمنزله بابوظبي مع الانقلابي جحدل حنش الذي حاول اي عوض ان يقنع الاخوة بالامارات انه بديل متوافق عليه في شبوة لاعادته لحماية خطوط الطاقة (حل وسط)

وأخيراً سؤال يطرح نفسه ع الاخ الزبيدي هل هو على اطلاع ومتوافق مع عوض على اقصاء العمالقة من دورهم في حماية ثروه شعب الجنوب السيادية ؟؟.