الضبة المنطقة القريبة جدا من الشحر على ساحل العرب صدر بها قرار رئاسي برقم 38 منذ اكثر من 20 عام مضى لتكون اكبر مصفاة للنفط ووقعت الحكومه ممثله بوزارة النفط ومستثمرين من حضرموت وخليجيين باسم شركة مصافي حضرموت الا ان المشروع فجاة الغي سياسيا ولم يقم المشروع واضحى مجرد توقيع على ورق.
وجرت تدخلات من اصحاب النفوذ لتكون شراكتهم في شركة مصافي حضرموت بنسب تعلو على المؤسسين الحضارم..
وظلت الضبة مجرد ميناء تصدير يتبع الشركات النفطية الأجنبية "سابقا" والتي آلت للحكومة منها القطاع المنتج الذي كان يتبع توتال واصبح يتبع شركة بترو مسيلة الذي تضخ انتاجها من النفط الخام الى جانب القطاعات النفطية المنتجه حاليا عبر انابيب الى صهاريج ومستودعات ميناء الضبه للزيت وتصديره للخارج.. ميناء الضبه لتصدير النفط الحضرمي تعرض خلال هذا العام 2022م وفي شهر واحد لهجمات طيران مسير حوثي..
تمتلئ خزانات الضبه بالنفط الخام الحضرمي الذي يقدر باكثر من مليوني برميل جاهز للتصدير الى الخارج وايراداته تذهب للحكومه اليمنية ولمتنفذين
# علوي بن سميط