في معاشيق حدث مالم يكن بالحسبان!
منذ متى والجزيرة وقنوات الإخوانجية تغطي وتتفاعل مع مظاهرات أبناء عدن والجنوبيين!! إلا إن كان هناك أمرٌ يحاك!
#إليكم_ماحدث:
انتفض أبناء عدن ضد ممارسات الحكومة الفاشلة! فتحركت المظاهرات سلمياً نحو معاشيق تعبيراً عن غضبها.
حينها حاولت قوات الحماية الرئاسية أن تخلط الأوراق وتواطئت بأوامر ففتحت البوابات لدخول عناصر مندسة بهدف التخريب.
#الهدف:
نسف اتفاق الرياض ليس لأنه كان سبباً في معاناة أبناء عدن! بل لأنه الورقة الوحيدة التي أشركت الجنوبيين في قرار سياسي!
الرفض الشعبي لممارسات الحكومة والضغط مستمر والانتقالي متكفل بحماية الإرادة الشعبية دون تفريط بهذه الثوابت.
المتظاهرون كانوا عند المسؤولية:
أفشلوا وأضاعوا الفرصة على المتربصين، ومستمرون في التعبير عن غضبهم للاستجابة لمطالب أبناء عدن.
#ياسر_علي