قيادات وهمية كرتونية عنجهيه افرزتها لنا حرب صيف 2015 م وإنتاج مسمي ( قائد ) تحت مظلة الهوشليه العشوائية التى فرضتها تلك المعطيات وتلك الأحداث .
قمة الكارثة ان تستغل المسؤولية والقيادة "العسكرية" وتحولها إلى سوط وسيف على رقاب الضعفاء والبسطاء والمغلوبين على أمرهم من عامة الشعب المطحون الذي أهلكه حماقات ومراهقات الأطفال تحت شماعة ومظله المقاومة والقيادة وما كل ذلك الا مغامرات صبيانيه طفولية لا تعي ولا تفهم ولا تستوعب معاني وحروف المسؤلية والقيادة الرشيدة الملاقه على عاتقة.
المدعو / إمام محمد عبدة قائد معسكر ( 20 ) بكريتر في محافظة عدن شاب أصبح في ليلة وضحاها قائد همام مغوار يستعرض قوته ونفوذه وجبروت سلطاته وقيادة على "النساء" والأسر الضعيفة التى لا حول لها ولاقوه .
وأخر تقلعات الطفل "إمام" مضايقة والضغط على المحامية/ نائلة عبدالله صالح احدى النساء التي لها منزل بسيط في كريتر / حي الطويلة/ الدوابيه / هي وأمها المريضة ولا يوجد مسكن لهم غيرة .
القائد / امام محمد عبدة يستخدم كل وسائل الضغط النفسية واللفظيه الغير أخلاقية في سبيل الضغط على المحامية لبيع منزلهم بسعر "بخس" وقليل لا يساوي قيمة نصف المنزل الحقيقية وفي الأخير وفي ضل صمت الجميع وأمام أنظار الكل يرغم المحامية بالبيع والإكراه على ذلك بعد ضاق حال "المحامية" ولم تجد من ينصفها ويأخذ لها حقها من ذلك المراهق الطفل " أمام " النوبي .
ويجبر المحامية/ نايلة على التوقيع على محضر اعتراف وتنازل بأنها ليست من قدمت وأطلقت تلك الاستغاثة.
المحامية/ نايلة تستغيث وتدعوا كل الشرفاء والأحرار إنقاذهم من ذلك الطفل "أمام" ومن حماقات ومراهقات قيادات حرب صيف 2015 م .
واليوم نضع تلك الاستغاثة وذلك النداء على طاولة وزير الداخلية / المهندس/ أحمد الميسري ومدير أمن عدن اللواء / شلال علي شائع ونقول لهم من متي يدوس الأطفال والمرهقين على كرامة وعزه نساء عدن وفي حضوركم وهل وصل الحال في عدن إلى أبواب ومنازل المواطنين الآمنين فأين انتم من كل ذلك ؟!!
اوقفوا هولاء الأطفال عند حدودهم ولا تتركوهم يلعبون بكرامة وعزه وكبرياء الناس ك أنها لعب أطفال الإلكترونية فهل يستطيع الميسري وشلال إعادة منزلها الذي أخذ ب قوه السلطة والجاه والعنجهيه .
نايلة تقول و ميسري وشلال فهل تقول الداخليه "لبيك" يا نايلة.... !!!