‘‘على المكشوف و بدون زعل ‘‘

:- يولد الأنسان حرا ، ويجب أن يعيش حرا :-

عندما سكت أصحاب الحق عن الباطل توهم لأصحاب الباطل أنهم على الحق ، لا أخجل من أحد عندما أصارحكم ولا أستثني أحد منكم ،، عندما تكون الثورة شعبية لا يمكن أن تكون قابله للانكسار والهزيمة وللمناطقيه .

ثلاث محافظات يحاول الاحتلال اليمني كسر الثورة فيها ، بكل الوسائل من قتل ونهب واعتقال وشراء الذمم والانفلات الأمني وهي – ( حضرموت ، عدن ، شبوه )- قد لا يصدق أحد أن أبناء عدن مستبعدين من القيادة في كل المكونات .

وثلاث محافظات وهي –( ابين ، الضالع ، لحج )-.

عكست صراع الماضي وفرخت المكونات واستنسختها ، وفتحت ابواب المناطقية وارادت أن تفرض ارادتها على بقية المحافظات ، لتصبح هي الرأس والبقية ذيل ولم تعلم بأن الله قال ( وتلك الأيام نداولها بين الناس ) وشعب القرن الحادي والعشرين ليس شعب القرن العشرين ، طبعا هي  القيادات في هذا المحافظات وليس الثوار لأنهم أشرف من القيادات ، هي من علمتنا في الثورة عدم قبول الرأي الاخر ، وعلمتنا كيف ثقافة الماضي لأنها هي من قامت بالأقصاء والتخوين والعزل من التكوينات بذليل  و شراء الذمم ، هي لا تقبل بأحد .

وهذا هي حقيقة الصراع والداء داخل الثورة  ومن حنق يحنق ويدق  رأسه بقلعة صيرة .

الثورة ستنتصر بكم أو بدونكم وأقسم بالله ، وأسمعوا  آخر العلاج الكي كما تقول العرب ،،،