في تغريدة رصدها محرر "شبوة برس" على منصة إكس قال الأكاديمي "أ.د.عبدالله مبارك الغيثي" أن:
"علي ناصر محمد كان حصان طروادة لعلي عبدالله صالح في أحداث يناير 1986 و في حرب صيف 1994 على الجنوب، اليوم عاد علي ناصر محمد ليلعب دور حصان طروادة لإيران (الحوثيين) و تركيا (حزب الإصلاح) و ....(المؤتمر الشعبي) ، هل يحالفه النجاح هذه المرة؟ لا أعتقد؟؟؟".
وقال "الغيثي" في تغريدة أخرى: "جريمة 13 يناير 1986 التي أرتكبها علي ناصر محمد بحق الشعب الجنوبي لا تسمح له بالعودة إلى الحياة السياسية في الجنوب".
وأضاف: "علي ناصر محمد من ماركس و لينين إلى حسن أبكر و غالب القمش و عبدالملك الحوثي،،، يا لطيف سياسي عابر للأحزاب؟".