نريد شبوة صاحبة مشروع حضاري مستند على إرث تاريخي جعل منها محافظة الثلاث عواصم التاريخية لدول العربية السعيدة بعيدا عن العصبية الجاهلية تنظر للمستقبل.
نريد شبوة يقودها جيل من شبابها حملة العلم و لا نريد لهذا الجيل ان يحمل وزر فشل من سبقوه كما يجب ان ترفع الوصاية عنه لينطلق كالمارد يضع أسس مساهمته في مستقبل جديد مقبلة عليه المنطقة.
لا نريد ان يتحمل أبناءها أخطاء و مراهقات بعض سياسييها فقط لانهم من شبوة؟ لا والف لا بل يجب ان يكتبوا تاريخهم وحدهم.
*د حسين لقور بن عيدان