مؤتمر المناخ في دبي عندما تتجاوز مشاركة وفد من الشرعية حدود اللامعقول في الفساد إلى السقوط الأخلاقي و الذهاب بالمحاسيب من الأقرباء و الاصدقاء.
بمراجعة اسماء المشاركين ممن حضروا أو رشحوا للمشاركة، و الذين لا علاقة لهم لا من قريب و لا من بعيد بمشاكل البيئة و لا حتى معرفة العلاقة بين إنبعاثات أول اكسيد الكاربون وثاني أكسيد الكربون و دخان المداعة، أو كما قال العالم محمد علي الحوثي طبقة الأمازون و إنما تعاملوا مع المؤتمر على طريقة ضيافات الزواج عند اليمنيين عندما يأتي لها من سمع عنها طالما سيتغدى مجانا.
حتى الحياء سقط من على وجوههم.
د. حسين لقور #بن_عيدان