الانتقالي وحكاية غيلان

مالكم ومال الانتقالي تحشروه بكل خبابيركم الفاسدة المنتهية الصلاحية ، واحد منكم يحملة مسؤولية الامن وواحد غبي منكم يحمله مسؤولية ارتفاع العملة ، وسخيف منكم يحملة مسؤولية الرواتب ، وأخيراً منظومة الخجفان تحملة مسؤولية حادثة المطار وانه يجب أن يحاسب ويحاكم لكونه خذل الشعب وانتقص من مطلب قضيته في التحرير والاستقلال .

طيب تمااااااام با نمشي معاكم بس في سؤال لكم أنتم يا اغبياء العصر ويا خجفان هذا الزمان ويا سذج آخر موديل ، أنتم أنتم نعم أنتم من متى و أنتم مع قضية شعب الجنوب أليس طول اعمارنا ونحن نسمع نغمتكم المتكررة (الوحدة أو الموت) (والوحدة هي الركن السادسة ) وقولكم ( الذي فرض الصلاة فرض علينا الوحدة).

اذاً آيش دخل ابتكم بقضية شعب الجنوب ومشروعه الذي يتأمر عليه الانتقالي حسب قولكم .

افهمووووا الانتقالي هو شعب الجنوب وهو جبل ليس من حجارة فحسب بل هو كتلة من لهب ستحرق كل غازي ومرتزق يحاول المساس والاقتراب منه ومن هدف شعب الجنوب ، واعلموا ايضاً أن الانتقالي ليس بغيلان شرعب الذي جعل منه الشيخ شغلة اشغل بها رعيته وكل افراد القرية لمراقبة تحركات غيلان ، فشتغل جميع افراد القرية استخبارات خاصة بالشيخ ، وكانوا يأتون بالاخبار له وقت الغداء لينالون نصيبهم من طعام الشيخ بقولهم غيلان فعل وغيلان ترك حتى افرغوا كل مدافن الذرة وقضوا على قطيع الأغنام الخاصة بالشيخ وافقروه، والشيخ فرحان بخبابير وتحركات غيلان، وغيلان طلع ولاهو سائل لا بالقرية ولابشيخها .

عقيد هندسة طيران/ محسن علي حمود