بعد أن أنكشف أمر محاولة الإستمرار أو بالأصح إستكمال أخونة آخر ماتبقى من المؤسسات العسكرية، بتشكيل لواء إخواني تحت إسم لواء النصر بقيادة مدرس إصلاحي يدعى رامي الخليدي ، تجري الآن عملية إجتماعات في الكدحة ،بين محور تعز وقيادة الإخوان بشراكة الشمساني قائد اللواء ٣٥ مدرع ، وفي الإجتماع تم الإتفاق على تشكيل كتائب النصر بديلاً في المسمى وليس المحتوى عن لواء النصر،تكون منفصلة عن اللواء ٣٥ ،وتتبع المحور شكلاً والإخوان واقعاً ملموساً وممارسة، للهروب من المحاسبة .
سموها لواءً سموها كتائباً ، معالي وزير الدفاع والحكومة والرئاسة:
الجيش في تعز يتم تطهيره يُختطف من الشرعية إلى الحزب ويتأخون.
قبل أن يحاربكم الإصلاح بجيش محسوب على الدولة ، أقيلوا قيادة المحور، وأعيدوا على قاعدة الكفاءة والإنجاز والإحترافية ،هيكلة المؤسسة العسكرية .
خالد سلمان