بينماهناك اكثر من سبعة ألوية عسكرية تابعة لحزب للاخوان المسلمين ( حزب الاصلاح )وجميعهم من الشمال يرابطون في حضرموت الوادي بكامل عدتهم وعتادهم وافرادهم ومن يضمونهم ويحمونهم من قيادات قاعدية ،،
وكذلك يوجد اكثر منها من تلك الالوية لعسكرية موجودة في شبوة وجميعها ترابط هناك لضمان بقاء ابار النفط بايدهم وتحت سيطرتهم كحزب وتنظيم دولي ،،
أضف فوق كل ذلك تواجد القوات والالوية مخيمين في شقرة ( جنوبا ) ومعظمهم وغالبيتهم من مأرب والجوف يأملون ويمنون أنفسهم باقتحام عدن ويتحينون لذلك منذ قرلبة العام .
ومع ذلك لم يتوجه منهم ولو جندي واحد للمشاركة في الحرب ضد الحوثيين والدفاع عن مأرب التي باتت على حافة الهاوية ،،
والان خطة حزب الإصلا الجديدة في تقتضي بأن يستنزفوا الجنوبيين عبر المطالبة بالدفع بقوات وكتائب جنوبية للزج بهم في معارك مأرب ليكونوا تحت قيادة الاخونج ليتخلصوا من جزء كبير من تركيبة القوات المسلحة الجنوبية فيتم بيعهم وخيانتهم في اول وادي او جبل هناك لكي يخلوا لهم وجه عدن والجنوب فيسهل إعادة غزوا الجنوب من جديد ليحكم ويأمر فيها ذلك الحزب السرطاني اللعين .
وتلك امانيهم التي لن تكون ..
عبدالقادر القاضي
أبو نشوان