قال الناشط والمدون الشبواني "علي بن سيلان العولقي" أنه حدث قبل عام أن رئينا كثير من الشيوخ الجنوب بالخص شبوة والاقلام الماجورة من الشمال والجنوب والمواطنين الشماليين تهاجم القوات المسلحة الجنوبية بعدن على إحراق احد البسطات في مدينة عدن شيخ عثمان.. وكأن القوات هي من احرقت هذي البسطة ولم يدروا انه عمال البلدية فعلت هذا الشيء لان صاحب البسطة أقامها في الشارع وعرقل حركة السير وتم انذاره من قبل ولكن لم يستجب للنداء وتم إحراق هذي البسطة لأنها تعيق السير ومكانها بموقع خطأ
وقال "بن سيلان العولقي" في موضوع تلقى محرر "شبوه برس" نسخة منه وجاء في سياقه : اليوم ليس بسطة تحرق اليوم تم طرد اكثر من ثلاثة الاف عامل من مارب من قبل المليشيا حزب الإصلاح ولم يستنكر احد حول هذا الحادثه البشعه بقطع ارزاق الناس بتهمة انهم من المحافظات التي يسيطر عليها الحوثي وانهم عملاء لانصار الله وتم طردهم وهانتهم في مأرب
اذا كانوا عملاء كما يوصفون سنراهم في الصفوف الامامية مع أنصار الله ولكنهم يطلبوا الله على لقمة العيش هنا وهاجروا من محافظاتهم من ظلم الحوثي وبطشه واتوا الى المناطق التي لم توجد فيها هذي العصابات التي تنهك الاعراض وتسفك الدماء وتغير الديانة ولاكن لم يعلموا ان في مأرب حزب الإصلاح التي ينتهك الاعراض ويقتل المسلمين ويفجر المساجد ويقطع ارزاق ألناس وأعمالهم كا أعمال ولد عمهم الحوثي وانهم في مسار واحد مهاجمة الأبرياء ومهاجمة القوات التحالف والقوات الجنوبية والقبايل اليمن
#لم ارى اي شيخ استنكر هذا الأفعال من طرد اكثر من ثلاثه الاف عامل لا من شيوخ الجنوب (شبوة) ولا من الشمال ولم ارى اي قلم مأجور كتب حول هذا الأفعال الاجرامية كما يقول ان قلمي حر
ولم ارى اي مواطن شمالي وقف مع هؤلاء المساكين الطالبين لقمة العيش
يعني ان سلة الطماطم اغلا من هؤلاء الأبرياء التي تم طردهم بدون ذنب ولا قوة