الشرعية بدلاً من تحشد قواتها في جبهات الشمال لتحريرها نراها تحشد استخباراتها و متسوليها تحت مظلة النازحين الى الجنوب بهدف خلخلة الامن في المناطق المحررة جنوباً.
الحل السياسي بالمرحلة الحالية شبه مستحيل ولا تعلقوا املاً على تحركات المبعوث الدولي والحسم العسكري اكثر صعوبه والسبب هناك خلل داخل الشرعية نفسها .
الشي المرئي للباحث عن الحقيقة هي مزيد من تدهور الاوضاع جنوباً بادارة واشراف القوى الشمالية التي تختفي وتحتمي تحت مظلة الشرعية.
طالبنا بترحيل البسطات و الجواري وابتكروا فكرة النزوح الهائج الذي سوف يشكل جدار وقاية لتحركات الارهابيين وتختفي رؤية تحركاتهم في ظل هذا الكم الهائل من الجيش الجرار.
الى اللقاء.
علي الزامكي.