جذور المشكلة وحلها ليست في الشمال كما يزعمون اليمنيون بل جذور المشكلة وحلها في الجنوب تتمثل باستعادة دولة الجنوب ولكن الفهلوة و الشطارة السياسية اليمنية من كلا الطرفين المتصارعين على السلطة ظللوا الرأي العالمي بازمة صراع السلطة واعطوه لباس غير لباسه الحقيقي واظهروا للرأي العالمي ان جذور الازمة حول السلطة هو جذر المشكله.
لدي استفسار اطرحه عليكم نريد نبحث عن اليه لتصورات في جذور المشكلة لنبرهن للذين يمارسون الشطارة السياسية اننا نعلم اين تكمن جذور المشكله مهما حاولتوا اخفاءها.
كيف تتصور مستقبل الشرعية في الخارج في اطار الحرب و السلام؟
هل لها مستقبل سياسي ام انها ستنتهي حال انتهت الحرب؟
الحقيقة الغائبة عن الشرعية في الخارج بانها لم تعرف طعم الانتصارات في الحرب و تبالغ في كذبها انها تسيطر على نسبة 80% من المساحة اليمنية وهذا كذباً وزوراً لا يرتبط بحقيقة الواقع السياسي على الارض بشي و النسبة التي يتحدثون عنها هي اراضي جنوبية حررها الثائر الجنوبي تحت شعار مشروعه السياسي و خارج مشروع الشرعيه وسلطتها الوهميه و نسبه بسيطه في مارب محرره خلقه من الله قبل الحرب.
الشرعية لديها انتصارات وهميه لم نشاهدها الا عبر اعلامهم المظلل وتحاول تحرم شعب الجنوب المنتصر الحقيقي في الحرب من ان يتذوق طعم انتصاراته .
الى اللقاء وجمعتكم مباركة.