● بروز المجلس الإنتقالي إلى العالم كواقع مسيطر على الأرض عسكريا وشعبيا.
● إعتراف السعودية بالإنتقالي كمكون سياسي إجتماعي وطرف شريك مثله مثل الشرعية .
● تغيير حكومة بن دغر بحكومة أخرى خلال الأيام القادمة بإشراف السعودية والإمارات .
● تسليم الألوية التي كانت توالي حزب الإصلاح وعلي محسن إلى قيادات سلفية قريبة من المجلس الإنتقالي .
● إخراج الألوية العسكرية من عدن وبسط سلطة الأمن .
● تخليص الرئيس هادي من الابتزاز السياسي الذي يمارس عليه من قبل حزب الإصلاح .
● سقوط المؤامرات التي تحاك ضد الجنوب بزرع الفتنة الداخلية .
● تعزيز الشراكة مع التحالف العربي ومد جسور الثقة وترتيب الأمور للمستقبل .
● تعرية أعداء الإنتقالي وفضحهم واظهارهم كظاهرة صوتية فقط .
● تحرك الملف السياسي الجنوبي حيث أصبح صناع القرار بالعالم يبحثون عن لقاء وتواصل مع قيادة الإنتقالي .
● إظهار المجلس الإنتقالي كواقع متناسق فرضته الظروف الداخلية شعبيا وميدانيا والخارجية كشريك مع التحالف العربي وليس متمرد كما كان يصوره العدو .
#وضاح_بن_عطية