قبل ان يرتمي الرويبضة مختار الرحبي بين خيام ثورة الشباب كان بوقا ومخبرا مخلصا لعلي الشاطر وعبده بورجي، كان كل تركيزه على مراسلي القنوات يتودد لهم للظهور امام الكاميرات، اما صفحاته على مواقع التواصل فكانت مسخرة للتشهير بالمملكة العربية السعودية التي لجا اليها فآوته ليصبح بين ليلة وضحاها مواليا للشرعية التي يقول من يعرفونه انه معاد لها حتى النخاع،وفجاة يظهر على الشاشات سكرتيرا صحفيا للرئاسة، وهاهي مسيرة الارتزاق توصله اليوم ليكون عضوا نشيطا في خلية توكل الاخوانية حيث الاموال الوفيرة القادمة من قطر بنك الاخوان والارهاب وحيث المكان المناسب لمرتزق مثل مختار الرحبي ولكن الى حين، بانتظار من يدفع اكثر، ولله في خلقه شؤون
#مختار_الرحبي_مرتزق