صورة من الجوانب الانسانية لرجال الامارات في عدن
*- كفى الهاشلي مذيعة تلفزيونية في قناة عدن الفضائية (أوقفت عن العمل لآرائها التي لم تعجب حزب ديني يمني وحكومة بحاح) علقت على جريمة الأغتيال بالقول : من المسؤل عن قتل الخير في عدن ياحكومة الغفلة ؟! سلموا عدن للامارات وخارجونا لان مايحدث هو لترويع الامارات وانسحابها من عدن وتحويل اعمار عدن الى لعبة استلام اموال ومقاولات خرط .....اتوقع عملية تطهير لكل المخربين في عدن قريبا بس لازم بتعاون الجميع .
*- المراسل الصحفي عبدالخالق على الجريمة بالقول : الأماراتيون لا يستحقون الا كل خير لمثل هؤلاء يجب رد الجميل بالشكر والتقدير والثناء جاء الأماراتيون ليقدموا المساندة والمساعدة وأياديهم بيضاء.
لنتعاون معا لحفظ أمنهم وسلامتهم في عدن وبقية مناطق الجنوب .
*- السياسي والاعلامي الجنوبي لطفي شطارة علق بالآتي : نجح الارهابيين بمحاولة تفجير فندق القصر بأنهم جعلوا الحكومة تهرب في جنح الظلام ، بعد أن صرح رئيس الوزراء بأنه وأعضاء حكومته باقون مع الشعب وان الحادث لن يثنيهم ، وفي الليل فروا إلى عصب وبقوا 16 ساعة هناك حتى اتتهم طائرة خاصة ونقلتهم إلى الرياض.
لو بقيت الحكومة بعد ذلك الحادث وزلزلت الأرض بقوة تحت أقدام المجرمين الملثمين وعبر عمل استخباراتي أمني لما حصل ما حصل اليوم من إغتيال للموظف الإماراتي في الهلال الأحمر.
إذا قرر الهلال الأحمر الإماراتي إيقاف نشاطه في عدن حتى يتم ضبط الأمن فلن يلومهم أحد لأن التقصير والإهمال من قبل الحكومة في المقام الأول لأنها هربت وتركت الآخرين يدفعون ثمن تنصلها عن واجبها منذ تحرير عدن قبل 3 أشهر.
*- وقد اغتال مسلحون على متن سيارة قبل ظهر اليوم موظفا في الهلال الأحمر الإماراتي بينما يهم بصعود سيارته المتوقفة في باحة أحد المتاجر وسط بلدة المنصورة في محافظة عدن حيث لاذ الجناة بالفرار والذين قال الشهود بأنهم كانوا ملثمين . وهذه الحادثة تعد الأولى والتي يتم فيها استهداف موظفي الهلال الأحمر الإماراتي بشكل فردي
عقب التفجير الذي استهدف موقع المنظمة بداية أكتوبر الحالي بعدن
الحادث خلف استياء شعبيا واسعا باعتبار أن الهلال الأحمر الإماراتي هي الجهة الوحيدة التي تقدم الخدمات للمواطنين في عدن عقب تحريرها وبينها عمليات الإغاثة للمواطنين
وقد اغتال مسلحون على متن سيارة قبل ظهر اليوم موظفا في الهلال الأحمر الإماراتي بينما يهم بصعود سيارته المتوقفة في باحة أحد المتاجر وسط بلدة المنصورة في محافظة عدن حيث لاذ الجناة بالفرار والذين قال الشهود بأنهم كانوا ملثمين . وهذه الحادثة تعد الأولى والتي يتم فيها استهداف موظفي الهلال الأحمر الإماراتي بشكل فردي
عقب التفجير الذي استهدف موقع المنظمة بداية أكتوبر الحالي بعدن
الحادث خلف استياء شعبيا واسعا باعتبار أن الهلال الأحمر الإماراتي هي الجهة الوحيدة التي تقدم الخدمات للمواطنين في عدن عقب تحريرها وبينها عمليات الإغاثة للمواطنين