صورة من قناة يمنية تقول أنها لنيران في مطار سيئون
لا يزال الوضع في مدينة سيئون حاضرة وادي حضرموت يشوبه الغموض حول نتائج ما أسفرت عنه الهجمات المباغتة التي شنها مسلحو تنظيم القاعدة على عدة مواقع عسكرية واقتصادية في مدينة سيئون منذ ما قبل ظهر اليوم في ثاني هجوم للقاعدة على المدينة خلال شهرين حيث حدث هجوم أكبر في نهاية شهر مايو الماضي .
زاد قطع الاتصالات الهاتفية والانترنت عن وادي حضرموت بشكل كامل الامور صعوبة على وسائل الاعلام الباحثة عن الحقيقة دون التورط في نشر اخبار غير موثوقة مستقاة من وسائل التواصل الاجتماعي .
"شبوه برس" ولأسباب فنية يعتذر لقرائه لعدم مواكبة الحدث لحظة حدوثه لعدم تمكننا من التواصل مع مراسلينا في وادي حضرموت ايضا لم نتمكن من التواصل مع الجهات الأمنية للأسباب السالف ذكرها أعلاه .
مسلحو القاعدة كانوا قد هاجموا مطار سيئون وبوابة قيادة المنطقة العسكرية الأولى ومبنى الاتصالات ظهر اليوم في مدينة سيئون بمحافظة حضرموت وقالت أنباء لم نتثبت منها أنه قد تم احراق مبنى الاتصالات من قبل المهاجمين وسقط قتلى وجرى من الطرفين .
مزيد من التفاصل في الساعات القادمة .