الزنداني ترك المعركة والجهاد وهرب خلسه ليموت في أرض العلمانية ومهوى الشواذ

2024-04-24 16:38
الزنداني ترك المعركة والجهاد وهرب خلسه ليموت في أرض العلمانية ومهوى الشواذ
شبوه برس - خـاص - عتـــق

 

قال مدون شبواني مشهور تعليقا على فتاوى الزنداني والديلمي وحزب الاصح بتكفير الجنوبيين أن "علماء الامة بحينها رفضوا فتاويه ومحاضراته الظالمة التي كان يلقيها بالمساجد والمعسكرات، ومن ثم دارت الايام وعندما استباح الرافضة صنعاء ومساجدها هرب خلسة مع اولاده ليموت في بلاد العلمانية ومهوى الشواذ".

 

وقال المدون "عبدربه العولقي" في تدوينة رصدها محرر "شبوة برس" معلّقا على نواح ثكالى بني مصلاح: لا يعرفون بحرمة للموت إلآ لو مات أحد منهم  

 

وقال المدون "عبدربه العولقي" في تدوينة على فيسبوك قاصدا الإصلاحيين وذيولهم الجنوبيين" "مواقعهم قنواتهم كبار ناشطيهم واعلاميهم يشمتون في قادتنا عند موتهم او استشهادهم دائماً وابداً رغم إنهم لم يسفكوا منهم دم طير ولم يغزونهم بالمقابل لم ارى منا قناة او اعلامي معتبر فينا يشمت اليوم ومن قبل".

 

وينقل موقع "شبوة برس" عن "العولقي": رغم إن المتوفي اليوم كان رأس حربة عصابة الغزاة لنا استخدم الدين بما يوافق هواه واطماع حزبه، وزجره علماء الامة بحينها ورفضوا فتاويه ومحاضراته الظالمة التي كان يلقيها بالمساجد والمعسكرات، ومن ثم دارت الايام وعندما استباح الرافضة صنعاء ومساجدها هرب خلسة مع اولاده ليموت في بلاد العلمانية ومهوى الشواذ ولم يكتب حرف عن هذه الاستباحة التي تهدف لتغيير الدين وحرف عقيدة الناس وزاد على ذلك إن خرج لنا قبل شهر يطالب بالتوحد معهم بعد إن افتى قبلها بوجوب دفع الخمس لهم".

 

وأضاف: "الجرح غائر رغم ترحمنا عليه من مبدأ ما يمليه عليه ديننا لكن لا تستفزوا الآخرين بمنحه صفات وتقديس لم يثبت اي منها لا بالادعاء بالاعجاز ولا بعلاجه للفقر والايدز والسرطان وهناك اقوال فيه تذمه وتزجره قالها فيه كبار مشائخ الاسلام امثال الشيخ الفوزان والشيخ الوادعي وكأنهم كانوا يعلمون إنه بعد زمن سيجلب الفتن للبلاد بعد رفضه الاحتكام لكتاب الله وقابلها بالدعوة للعصيان والفتن والاحتكام للشارع بدل عن كتاب الله وها نحن اليوم نعيش اوضح نتائج ماحدث في عدم ادراك وأدها من بدايتها "