قال باحث وكاتب سياسي أنه: "لايمكن معالجة اي ملف وقضية من قضايا الصراع الدائر في جهة اليمن بعقلية وتصورات وروح التكفيريين السروريين وتفرعات الاخوان المسلمين”.
وقال الكاتب "سعيد عبدالله بكران" في تغريدة على تويتر رصدها
هؤلاء العنصريون المتغطرسون هم احد اهم اسباب الفشل طيلة سنوات الحرب .
متفوقون في صناعة الاعداء وتنمية النزاعات وخبراء في زراعة الفتن والطائفية انهم وجه الثورة الخمينية الاخر وذراعه داخل دول واوطان العرب .
وهدفهم ليس نجاح الدول العربية في حسم الصراعات وانما اسقاطها في نزاعات وعدوات وصراعات لاتنتهي .
متابعة سريعة لجهود هذه الفئة الضالة والباغية من السعوديين تكشف لك هذه الحقائق .