الذرائع التي كانت تسوقها ما يسمى بالشرعية بالأشهر الماضية بشأن تمنعها عن صرف مرتبات الجيش والأمن وعدم انتظامها شهريا هي:
- عدم السماح للحكومة بالعودة إلى عدن.
- رفض نائب محافظ البنك (شكيب الحبيشي لآوامر الرئاسة والحكومة.
اليوم وبعد عودة الحكومة بكل وزرائها تقريبا إلى عدن، وإبعاد الحبيشي من رأس البنك انتفت هذه الذرائع كلها وانكشف المستور لمن انطلت عليهم هذه الذرائع الواهية.
ومع ذلك ها هو الوضع يراوح مكانه من التلكؤ ومن محاربة خلق الله بلقمتهم وكرامتهم لغايات سياسية.
قليل من الخجل مطلوب يا هؤلاء.