- في مأرب العملية الوحيدة الناجحة للحوثي كانت: تفجير معسكر فيه مجندين "جنوبيين".
- وفي أبين: داعش والقاعدة تغتال فقط المنتسبين للحزام الأمني؟!
- وفي شقرة: يحشد بن معيلي مرتزقة الشمال بموافقة القوادين الجنوبيين لاحتلال عدن بدلاً من تحرير مأرب وصنعاء!
- وفي حضرموت: تخرج القاعدة من معسكرات الشرعية وتمر من كل النقاط؛ ليغتالوا أفراد للنخبة الحضرمية فقط.
- وفي شبوة: قتل واعتقال لكل من ينتمي للنخبة الشبوانية! وقصف للقبائل التي تعارضهم!
- وأما يافع والضالع: فالأولى يعتبرها إعلام الشرعية العدو الأول قبل الحوثي! والثانية برغم أنها الأولى تحريراً إلا أنهم لا يزالون يقاتلونها إلى اليوم!
هذه إجابة لمن يردد بحماقة:
إن الحرب عبثية !!
هذا هو المصير الذي ينتظركم إن تمكنوا من تجاوز شقرة أو رميتم سلاحكم بدون أن ينكسروا!
احترموا تضحيات أبطالكم ولا تحتقروها بهذا الشعار الغبي، وتذكروا أن إخوتكم لم يقدموا أرواحهم عبثاً بل دفاعاً عنا جميعاً وأنهم مُعتدى عليهم، وأن من يجب أن يتوقف (هُم) لا (نحن).
كلنا نرفض الحرب ونريد إيقافها لكن!
يجب أن يتوقف المعُتدي لا المُعتدى عليه.
#ياسر_علي