"الدين لله والوطن للجميع " عبارة شهيرة قالها زمان الزعيم المصري سعد زغلول بثورة 1919 ضد الاستعمار البريطاني وهدفه ان يلتف الشعب المصري بكل إنتمائتهم حول قادتهم .
كجنوبيين حملنا راية الوطن وإنطلقنا لإستعادة هويتنا وعودة السيادة على ارضنا ورفعنا رأية التسامح ورسخنا نهج التصالح وحققنا التضامن المطلوب عبر ثالوث المحبة، والإرادة واليقين بعودة الحق الجنوبي المسلوب .
نحن على يقين بأن الأوطان الجميلة ، ما كان لها ان تصير جميلة إلا بهذا الثالوث العجيب : ثالوث الاستثناء الجنوبي الذين أفرزتهم الضرورة لتفادي الابادة للشعب الجنوبي.
بالذكرى العاشرة للتسامح والتصالح (13 يناير )، آن الاوان لنحارب الاجرام الحقيقي بأرضنا والخطر الاكبر الذي يهدد الوطن واختصره لكم ب #ثالوث_الاجرام
#الارهاب_السياسي
#فساد_الشرعية
#التحريض_المناطقي_العنصري ،
يتوجب علينا ان نقف جميعاً ضد العاملين على اثارة النعرات المناطقية والعنصرية بين الجنوبيين لنحقق اهدافنا .
من سيقف مع اهله ووطنه سيقف ضد #ثالوث_الاجرام
المصالحة الحقيقية ستكشف من يعمل ضد مصلحة الجنوب ويخدم عدوه بالمجان وهي كفيلة بتحييد الارهاب وكشف الارهابي والمفسد الحقيقي ولو تغلف برداء وعلم الجنوب.
الجنوب عشق لاينتهي