حكومة محاصصة بين الإخوان والمؤتمرين ترعى الفساد وتوظف الاقارب والمطبلين ..شرعية غارقة بكل انواع الفساد ولا يدافع عنها احد
لاتتوقعوا ان يتحرك احد لمصلحة الشعب فرواتب ادنى شخص فيهم يتعدى 4000 دولار شهريآ ومن مصلحتهم بقاء الوضع هكذا .
عندما زاد البترول 700 ريال كنا نوضح للعامة انها عبارة عن حل مؤقت في وضع حرب ولفشل الحكومة بدعم السلطات المحلية بالميزانية التشغيلية لتسيير أمور المحافظة وتم فيها دفع رواتب الموظفين وكذلك شراء الوقود للمحطات ومع هذا تعالى صراخ عيال الشهبندر وتأمر شركائه بالفساد بحكومة الشر عية وعملوا على إقالة الاستاذ عبدالسلام حمُيد وهو الذي وقف بالحرب وبعدها والكل شاهد على ماعمله لاجل تزويد عدن بالوقود وايضآ توفير إحتياجات المقاومة الجنوبية واستمر مع الشهيد جعفر واستمر مع عيدروس ولم يخذلهم حتى تأمروا عليه واقالوه كمكافأة لجهوده.
تسلم بعدها الاخ ناصر حدور مهام شركة النفط وحاول الشهبندر وعصابات المعاشيق إغراقه بصفقات الفساد وتنبه مع الخيرين بشركة النفط واصبح الان لحاله بمواجهة سرطان الشهبندر وقطيع من المسترزقين من المال الحرام يعملون تحت راية الشرعية لتمرير صفقات الفساد وعبث التلاعب بالاسعار حتى وصلت لاسعار خيالية وبكل بجاحة السوق السوداء التي اصبحت شرعية وتعدى سعر الدبة 6500 ريال يمني لكل عشرين لتر وبالمحطات الخاصة. .
تلك الاسماء التي حرضت وكذبت ونافقت الفاسدين لا نقول فيها سوى حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم