نحن نحذر دوما قيادات الجنوب وكوادرنا ان تستفيد مما يجري في عدن فعدن صارت مدرسة في تطبيق مكائد اعداء مواطنيها بالميدان .
ونكرر ان الذي يجري من افعال الاذناب مقدور عليه وبسيط امره وبقليل من الهمة والجد والوقت سنستعيد بناء مؤسساتنا الجديدة والموجوعة بكوادر الاذناب القذرة حسب الاولوية.
فالكهرباء والمياة لا بديل او منافس لهما في سوقنا.
بالامس كهرباء الساسة في عدن وتلاها ساحل حضرموت واليوم في وادي حضرموت .
فوجوب التعامل مع الحلول وان طال الوقت قليلا لا يكون مع نفس العصابات السابقة او اذنابها حتى لا نخرج من خزق حتى يدخلونا خزق اخر وهكذا .
السؤال ثم السؤال ليتم التأكد ممن يتوجب التعامل معهم فالاذناب والمرتزقة كثر ببلادنا والحرب في يومنا هذا صارت قذرة .
على الجميع ان يعلموا ان التعامل مع هؤلاء القذرون واذنابهم سيكون تعامل بقوة وحسم فمن يعبث بامن المواطن يستحق العقاب سواء كان مقاول او مسئول ومن الله التوفيق.