1
MQ9 Reaper Drone
طائرة بدون طيارة تعتمد عليها الاستخبارات الأميركية في الفترة الأخيرة بدلاً من طائرات F16، حيث تمتلك القدرة على الطيران لمدة 36 ساعة وحمل 500 قنبلة مع وجود صواريخ جو ـ جو لتتمكن الطائرة من الدفاع عن نفسها ضد أي محاولة لإسقاطها.
2
AA12 Atchisson Assault Shotgun
سلاح متطور لديه القدرة على العمل لفترات طويلة وإطلاق أكثر من 9000 طلقة دون الحاجة لإعادة تنظيفه، من خلال الضغط على زناد السلاح لمدة 40 ثانية يمكن إطلاق مخزن كامل على الهدف وإصابته بشكل دقيق نظراً لأن ارتداد السلاح بسيط للغاية.
3
ADAPTIV
دبابة سويدية الصنع تعمل بتقنية الأشعة تحت الحمراء، تمتلك مظهراً مميزاً أشبه إلى السيارات، ولديها القدرة على التخفي والابتعاد عن مرمى العدو والتواجد في مناطق قريبة دون أن يتم ملاحظتها.
4
PHASR Rifle
سلاح ليزر متطور يصيب الأشخاص بالعمى المؤقت، استخدمته الولايات المتحدة الأميركية في العراق لإيقاف من يقومون بتخطي نقاط التفتيش، حيث يقوم السلاح بحساب المسافة بينه وبين الهدف، وبناء على ذلك يقوم بإطلاق مقدار معين من الطاقة يسبب عمى مؤقت لحين إلقاء القبض على الشخص المراد إيقافه.
5
Taser Shockwave
جهاز صاعق لديه القدرة على صعق مجموعة من البشر في نفس الوقت وبنفس مقدار الطاقة لمسافة تقدر بـ25 قدماً.
6
Black Knight
دبابة تستخدم في مواقف محددة غاية في الصعوبة، نظراً لقدرتها على التخفي عن الأنظار من خلال خفض صوت المحرك، تم تعديل المركبة لتعمل بطريقة ذاتية مع استخدامها لرشاش للدفاع عمن بداخلها، ومحرك بقوة 300 حصان.
7
Active Denial System
نظام الصد الفعال، خلال 60 دقيقة يمكن لهذه المركبة إطلاق موجات كهرومغناطيسية ترغم أقوى جيوش العالم على التراجع والاستسلام لعدم القدرة على تحمل تلك الموجات، تم استخدامها لأول مرة في عام 2010 بأفغانستان دون أن توضح الولايات المتحدة الأميركية الأسباب التي دفعتها لذلك.
8
Laser Avenger
بسبب تعرض الجيش الأميركي لفخاخ ومصائد تعتمد على الألغام والقنابل، تم اختراع تلك المركبة التي لديها القدرة على توليد درجة حرارة مرتفعة للغاية تقوم باكتشاف القنابل والمتفجرات وتفجيرها تلقائياً.
9
MAARS Robot
روبوت صغير الحجم يمكن تزويده برشاش آلي أو قنابل دخان أو متفجرات أو أسلحة ليزر أو مكبرات الصوت لاقتحام أرض المعركة بشكل منفرد من خلال التحكم فيه عن بعد، وإبعاد الجنود عن أي خطر محتمل.
10
XM2010 Enhanced Sniper
بندقية قنص عمل عليها الجيش الأميركي خصيصاً أثناء اقتحام أفغانستان، نظراً لقدرتها على إصابة الأهداف بدقة لمسافة 1200 متر، حيث تمتلك القدرة على إطلاق الرصاص وإبعاد حامله عن أسلحة الفلاش والصوت التي تحاول تحديد موقعه.