المؤامرات والحصار الجائر والحروب المتعددة على الجنوب العربي وعلى شعبه ومنها حروب عسكرية لاثنيات عرقية مختلفة تحت يافطة اليمن وحروب اعلاميه وسياسية واقتصادية وحروب خدمات وحرب نفسيه تستهدف تدميره وارغامه على الاستسلام والتسليم بالخضوع لعصابات اليمن الصهيونية ..
ولو تلك الحيل والحروب والحصار واجهت شعب آخر لانتهى من الوجود.. ولكن شعب الجنوب العربي شعب التكليف العظيم شعب المهمات الصعبة ظل صامدا مدافعا عن وجوده وحقه في الحياة وهي مهمة تندرج تحتها مهمة وجوده كخط دفاع اول عن أمن الحرمين الشريفين وأمن واستقرار دول وشعوب الجزيرة والخليج وسيظل هكذا كما أراد له الله شعب عربي جنوبي يضطلع بدور ومهماته التي كافه الله بها لنسر العدل والخير والسلام في مشارق الأرض ومغاربها .. ولن يقبل العبودية لعصابات اليمن مختلفة العراقيات والأديان والمذاهب اوغيرها .. لانه شعب التمكين والتكليف الاول في نشر العدل والخير والسلام في الطور الأول للبشرية وموعود بأن يمنحه الله تمكين وتكليف ثاني واخير لنشر العدل والخير والسلام في مرحلة قادمة يعلم الله حدوثها لنشر الخير والعدل والسلام.. وستعجز عصابات اليمن باذن الله في استعباد هذا الشعب العربي الجنوبي الذي اعزه الله. مهما حاولت وتعاونت مع الصهيوماسو والمعابد الشيطانية الألحادية ومحافل الروتاري ومنظمات المثليين والتحول الجنسي والدعارة .. فهل فهمتوا ياغافلين ومستقوين بغير الله أن شعب الجنوب العربي شعب تمكين وتكليف ومشروعه الوطني فيه العدل والأمن والاستقرار والسلام للجميع.
الباحث/علي محمد السليماني