السلطان علي عبدالكريم في سيئون 1955
*- شبوة برس - المنصب محمد بن سالم بكار باشراحيل
السلاطين والأمراء والمشايخ هم من أهل هذه الأرض الطيبة من ارض الجنوب العربي
وجودهم من ضمن واجهات دوله الجنوب العربي الفدرالي مهم جدا ويعطي رسالة للداخل والخارج والعالم أجمع أن شعب الجنوب العربي تصالح مع نفسه ولا يوجد أي اقصاء أو تهميش لاي سلطان أو شيخ.. الجنوب يتسع للجميع وفق حكم فدرالي تحكم كل محافظه من خلال ابنائها والسلاطين والأمراء والمشايخ هم من أبناء هذه المحافظه أو تلك
علينا أن نتقبل أن يرفع الظلم الذي حصل منذ 1967م وهذه أو الخطوات التي يجب أن تصاحب قيام دوله الجنوب العربي لأجل لا نعطي لاي شخص الحجه في الوقوف ضد مشروع استعاده الدوله
لذى فإن مثل هذه الخطوه مرحب بها وسوف تتوالي الخطوات أن شاء الله بعد قيام الدوله وأولها جبر الضرر الذي حصل واعاده الحقوق لأهلها وهكذا خطوات تعطي ثمارها في الاستقرار والتنميه
البعض لم يستوعب مثل هذه الخطوه وماهي مردودها علي الرأي العام الداخلي والخارجي واعطاء رساله واضحه للجميع للنهج القانوني القادم الذي يستند علي دستور فدرالي وقوانين عامه وقوانين خاصه (محليه)
هناك ملفات يجب وضعها علي الطاوله لوضع المعالجات الهادفه لتحقيق أهداف مستقبليه لاتخضع لامزجه الحكام يضعها الحكماء
اتركوا عجلات القطار تمشي والقادم افضل باذن الله
نصيحه لاتلتفتوا للأصوات النابحه ولا تعطوهم ادني اهتمام واتركوهم يعلمهم الزمن رغم أننا نحسن النيه فيهم أنهم غير فاهمين وهناك من سيطر علي تفكيرهم