عن "مشروع علي الحريزي الذي راهنوا عليه كوّع على قول السوريين والمتولين الحضارم ومضوى الشاة العرجى للدار ، مهما ذهبت بعيداً شفنا غباء وبلادة لكن مثل هذول الطناجر ماقد شفنا".
جات التعليق أعلاه في عدة تغريدات للباحث والكاتب الحضرمي "سعيد بكران" ننشر نصها تباعا:
ومن اجل حقوق حضرموت التهديد لحضرموت واهل حضرموت بإغراقهم في الظلام ومنع الوقود المسموح به حالياً لتنقطع الكهرباء كلياً بعد العيد .
شفنا غباء وبلادة لكن مثل هذول الطناجر ماقد شفنا .
وعن المتحولين الحضارم:
نتجنب القسوة الكلامية على المتحوثين الحضارم لاننا نعلم تماما انهم مغرر بهم ونعلم حجمهم، ولان مشروع عبدالملك الحوثي الذي غرر بهم يعاني سكرات الموت. ومشروع علي الحريزي الذي راهنوا عليه كوّع على قول السوريين ولان مضوى الشاة العرجى للدار ، مهما ذهبت بعيداً .ولان لدينا يقين ، ان الدار الحضرمية دار تأدب وتعلم الجاهل ، وبالصبر والحكمة والحزم اخراً تستعيد المغرر به من عيالها مهما فعل .