بالأمس وادي حضرموت واليوم من غيظة المهرة

2024-10-22 13:21

 

في الامس ومن وادي حضرموت اتى الرد القوى ليخرس افواه المشككين ويثبت للجميع بأن حضرموت الوادي خاصة وحضرموت عامة هي العمق الاستراتيجي للجنوب وبان الهدف المنشود هو استعادة دولة الجنوب حرة مستقلة

 

واليوم ومن الغيضة خاصة والمهرة عامة اتى الرد القوي بان المهرة جنوبية الهواء والهوية وبانها لن تغرد خارج السرب ولن تكن الا جنوبية مع استعادة دولة الجنوب حرة مستقلة من باب المندب غرباً الى المهرة شرقاً

 

فتحية اجلال وتقدير لابناء حضرموت والمهرة والذين اخرسوا الاصوات النشاز والجموا افواه المشككين

 

✍️

فهد الصالح العوذلي