مواطن يناشد محافظ عدن بانصافه من ظلم وبلطجة قائد قوات الطوارئ الممدارة
ناشد المواطن غازي عبدالله محمد لحنف وشركائة محافظ محافظة عدن بانصافة من ظلم وبلطجة المدعو مصطفى شكع قائد قوات الطوارئ الممدارة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة والكفيلة بإعادة البضائع الخاصه بنا التي تم نهبها أو دفع قيمتها البالغة مبلغ وقدرة أربعون ألف ريال سعودي 40000 ريال سعودي ودفع خسائرالمتابعة والمشارعة وهي تقدر بمبلغ 20000 ريال سعودي عشرين ألف ريال سعودي وكذا محاسبة هذا البلطجي حتى يكون عبرة لكل من تسول له نفسه بالإساءة إلى سمعة محافظة عدن وقياداتها الأمنية والعسكرية .
وجاء ذلك في مذكرة شكوى رفعها بهذا الخصوص إلى محافظ محافظة عدن جاء فيها :
الأخ أحمد حامد لملس محافظ محافظة عدن المحترم
حياكم الله
الموضوع/ شكوى ضد المدعو مصطفى شكع قائد قوات الطوارئ الممدارة
اشاره الى الموضوع اعلاه نود من خلال شكوانا هذا ابلاغكم أن المدعو / مصطفى شكع قائد قوات الطواري الممدارة محافظة عدن قد قام بتاريخ 2023/5/13م بتفتيش مكتب الغازي الكائن في الممدارة شارع الردمية بلك 8 التابع للاخ غازي عبدالله محمد لحنف وشركائة بدون اي بلاغ رسمي او امر من النيابة او مسوغ قانوني وبعد التفتيش قام المدعو شكع باخذ كمية وهي 23 كرتون طماش بمبلغ 40000 الف ريال سعودي تابعه للاخ ياسر باعوضة من محافظة شبوة مديرية ميفعة ولم يحتجز المدعو شكع احد من اصحاب المكتب او من كانو فيه بل قام باخذ البضاعة و سلبها الى معسكرة الخاص او منزلة الكائن في الممدارة وقد طلب منه احد عمال المكتب بكتابة استلام رسمي ورفض ذلك وقام بكتابة الاستلام بورقة بياض غير رسمية ووقعها فقط ولم يودع البضاعة الى الجهات المختصة وهي مركز الشرطة م الممدارة او البحث الجنائي والذي هي التي تعتبر الجهات المعنية في حالة الاشتباه باي شي وكذلك قوات الطوارئ هي جهة ضبط وليس جهات مختصة وليس من حقة اخذ او سلب البضاعة الى معسكرهم الخاص وبعد ذلك اتى صاحب البضاعة وهو ياسر باعوضة و اطلع على الاستلام ولم ياخذة وقال هذا استلام غير رسمي وغير مقبول منك ياصاحب المكتب وقال المطلوب منك ياصاحب المكتب سند رسمي موقع مختم لكي اذهب اتابع على بضاعتي في الجهات المختصة الرسمية و طلبنا من غازي امهلني فترة حتى اتابع المدعو مصطفى شكع واخرج منه سند رسمي وذهبنا إلى شكع وطالبنا بسند رسمي ولكن للاسف لم يعطينا اي سند رسمي و وقال سوف اختم السند الذي معك وختمة وابلغنا شكع ان البضاعه موجودة معي شخصيا وطلب شكع اعطاء رقمي الى صاحب البضاعة والذي هو ياسر باعوضة وهو ماحدث فعلآ وبعد ذلك قام صاحب البضاعة مباشرة بلاتصال على شكع لكي يحدد مكانه لكي ياتي اليه وقال له شكع انا ما اعرفك يا ياسر باعوضة ولا لك طريق علي وانماء طريقك على من اعطيته بضاعتك وهو مكتب الغازي وبهذا حديثة ادخل الفتنة بيننا وصاحب البضاعة وعلى إثر ذلك قام صاحب البضاعة بتهددنا ومطالبتنا ببضاعته كامل او قيمتها في فترة محدوده وبعدها بلغ صاحب البضاعة على دينا تابعة للمكتب اتيه من عدن في احد نقاط ابين في مديرية مودية وقامو بحجز الدينة بطريقة تعسفية واستفزازية في النقطة وقد قام كل طرف من الاطراف بمشادة كلامية وتهديدات بلقتل كل طرف للاخر وبعد ذالك تم جلوس المكتب في ابين بواسطة ضغط و احتجاز في النقطة وتجنبنا فتنة القتال بمجلس عرفي قبلي وليس حكومي مع اننا محجوزين في نقطة حكومية وتم التعادل وطرح بندق وسيارة من كل طرف وضمنا منفذين كل ما حكم به الحاكم وبعد الذهاب والجلوس عند الحاكم حكم علينا ونحنامكتب(الغازي) بتحمل قيمة البضاعة كاملا وهو 40 ٱلف ريال سعودي كون السند الذي اعطاناء اياه شكع غير رسمي وغير مقبول شرعا او عرفا او قانونا وبعد الحكم المؤارخ تاريخ 2023/8/26م تحركنا مباشرة من مودية للمتابعه البلطجي شكع وذهبناء الى احد اعضاء رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي وشرحنا له القضية وبعد ذلك تم استدعاء شكع من قبل عضو رئاسة المجلس وقال له الى اين ذهب بلبضاعة المكتب وقال لقد وردتها الى عمليات الطوارى م عدن .
وفي اليوم الثاني ذهبناء الى عمليات طواري عدن وللاسف لم يورد اليهم اي بضاعة ابدآ في الطوارى وكتبو لنا افادة انه لم يورد اليهم اي بضاعة وتواصلت العمليات بلبلطجي شكع وسئلوه لماذا تتدعي انك وردت البضاعة الينا وانت لم توردها فاجاب لقد وردتها الى قائد طوراي عدن وهو الشيخ محمدحسين الخيلي مع انه ليس من حقه ان يوردها منزل الخيلي لكون الخيلي ليس جهات مختصة وانماء جهة ضبط فقط لاغير و بعد ذلك ذهبنا الى منزل الخيلي واجتمعنا بمدير مكتب الخيلي والقائم با اعمالة وشرحنا له القضية و تواصل القائم بااعمال الخيلي بشكع وقال له اين بضاعة المكتب وقال شكع لقد وردتها الى التجارة والصناعة وقال له عليك الحضور يوم غدآ الى المنزل لكي تتقابل انت واصحاب المكتب وتحضر محضر الضبط وحدد لنا موعد وفي اليوم الرابع حضرنا حسب الموعد وللاسف لم يحضرو حسب الموعد المحدد بيننا ولم يرد على جواله مدة يومين وبعد ذلك اتضح لنا انها وسيلة تطنيش ومماطله وسرقة مشتركة بدون اي وجه حق وبدون اي مسوغ قانوني وخالفو القانون الجزائي رقم 132 ورقم 138 ورقم 139
مع العلم ٱن القانون لايسمح بمصادرة اي العاب نارية .
وعليه نرجوا منكم انصافنا في هذا الظلم الواقع علينا من قبل مصطفى شكع قائد قوات الطوارئ الممدارة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة الكفيلة بإعادة البضائع الخاصه بنا التي تم نهبها أو دفع قيمتها البالغة مبلغ وقدرة أربعون ألف ريال سعودي 40000 ريال سعودي ودفع خسائرالمتابعة والمشارعة وهي تقدر بمبلغ 20000 ريال سعودي وكذاك محاسبة هذا البلطجي حتى يكون عبرة لكل من تسول له نفسه بالإساءة إلى سمعة محافظة عدن وقياداتها الأمنية والعسكرية .
مقدم الشكوى/ غازي عبدالله محمد لحنف وشركائة
الصحفي صالح حقروص
2023/9/5م