قال أكاديمي ومحلل سياسي أنه "لم يعد إخفاق الشرعية و فشلها العسكري و السياسي و الدبلوماسي و التنموية، محل نقاش، و لا موضوع تساؤل".
وقال الدكتور "حسين لقور بن عيدان" في تغريدة رصدها محرر "شبوة برس" على تويتر: "لذلك لجأت بقاياها من داخل غرفها المظلمة في الفنادق بين وقت وآخر للبحث عن معارك جانبية علها تشبع رغبتها في تحقيق نصر معنويا هزيلا".
وأضاف: "لقد سقطت القضية الأساسية وجوهر الصراع في هذه الحرب (مواجهة إنقلاب الحوثة) ليس من جدول أعمالها بل حتى من قاموس مفرداتها اليومية".
وقال: "أما البقية من قادتها فقد تحولوا إلى صنٌاع أزمات على الارض والجزء الأكبر أصبحوا مشغولين بتدبير مصالحهم الخاصة و ادارة أموالهم التي جنوها من الحرب".