مجموعة تجارية ناجحة بنسبة 100% تعرف من اين تؤكل الكتف شريك في السلطة سابقآ مع نظام صالح عفاش يتمدد مثل الرمال المتحركة على أرض الجنوب ونال امتيازات خارقة من نظام صنعاء لكي يقيم مشاريع ناجحة في العاصمة عدن حتي صار المتحكم الوحيد في تامين الامن الغذائي في المحافظات الجنوبية مع الانفراد في أستيراد المواد الغذائية في اليمن والمناطق الجنوبية وما قضية الوديعة السعودية الثلاثة مليار دولار التي رفع فيها تقرير مجلس الامن والتي ذهبت اكترها مع مجموعة شركة هائل سعيد أنعم في أستيراد القمح وغيرها من المواد الغذائية.
الرمال المتحركة تبتلع اراضي العاصمة عدن ....
صرفت ارضية في مدينة المعلا أقام عليها هائل سعيد مصنع الغلال ( دقيق السنابل ).
صرفت كذلك لهائل سعيد داخل ميناء عدن في المعلا حق بناء رصيف خاص بمرسئ السفن من والى مصنع ومطاحن الغلال.
صرفت لهائل سعيد أنعم أرضية كبيرة في مدينة كريتر عدن بني علية أكبر مول تجاري على بحر قلعة صيرة وهوا الأكبر في اليمن
صرفت كذلك أرضية كبيرة في منطقة العريش بني عليها مصنع البلاستيك وصناعة الاكياس .
صرفت أرضية في منطقة الفتح الرئاسة وبني عليها رشاد هائل فلة كبيرة .
صرفت لهائل سعيد أنعم اراضي في جبل القوارير في مدينة المعلا .
صرفت لهائل سعيد أنعم في منطقة المسيمير في الحبلين اراضية مع جبال بني عليها مصنع صناعة الاسمنت .
صرفت لهائل سعيد أنعم أرضية في مدينة التواهي حجيف وتم التحويش عليها واغلاقها منذ أكتر من عقدين أو أقل ومنع دخول للمواطنيين من ابناء التواهي أليها والتي كانت تعتبر متنفس للمواطن .
وتلك الارضية مثلها مثل باقي أرضي وحرم ميناء عدن ومستقبل المنطقة الحرة للاجيال القادمة .
اليوم ما يشاهده الجنوبيين أن من يحمي هائل سعيد في العاصمة عدن هم القوات الجنوبية.
حتى التحالف العربي (السعودية) أثناء تحرير مدينة عدن من فلول مليشيات صالح عفاش والحوثيين لم يقصف مواقع ومصانع هائل سعيد أنعم رغم احتماء تلك القوات بها .
تلك الرمال المتحركة تبتلع كل شي امامها وتتحكم بقوت المواطن الجنوبي وتجد مجموعة هائل سعيد تبيع كيس الدقيق في مدينة عدن بسعر مرتفع وغالي جدا رغم موقع الأنتاج والمطاحن في مدينة المعلا عدن .
وتجد الاسعار لكل منتجاتها هائل سعيد أنعم في العاصمة صنعاء أقل بكثير عن اسعار العاصمة عدن ومنها دقيق السنابل .
اذن من يحمي هائل سعيد أنعم الذي أصبح يتحكم بقوت الغذاء في المناطق المحررة
*- وليد الشمسو