يجمع كل الجنوبيين بمختلف شرائحهم عدى قلة من المنتفعين المرتزقة على عدم السماح لعناصر الإرهاب المنضوية تحت مسمى قوات الششرعية اليمنية بالعودة إلى عاصمة الجنوب وبقية محافظاته مهما كانت المبررات والقوى الداعمة لهذه العناصر وتحت أي مسمى وعنوان وتبرير .
وقال كاتب سياسي في موضوع تلقاه محرر "شبوه برس" أن #عوده_الارهابيين_للجنوب_مرفوضه
وعدد الكاتب "ياسر علي" أسماء العناصر الإرهابية المشمولة بالرفض الشعبي الجنوبي وهم :
1- الخضر جديب - قائد حراسة الميسري، عضو قيادي في تنظيم القاعدة ومطلوب أمريكياً بتهم الإرهاب، وهو الذي أوكلت له مهمة إسقاط أبين بيد تنظيم القاعدة.
2- زكي علي حسين (ابو العابد) - مرافق بن لادن، قائد لواء الدفاع الساحلي - الذي لم يدافع عن ساحل ولا بر للشرعية - قيادي كبير في القاعدة، وفي معسكره تم اكتشاف العديد من الأحزمة والعبوات الناسفة.
3- قاسم الريمي زعيم تنظيم القاعدة في اليمن، الذي كان يتخذ من مأرب مسرحاً لتحركاته تحت إشراف قوات الإصلاح والشرعية هناك.
4- تصريحات وزير الدفاع الصبيحي الذي أعلن مراراً وتكراراً أن الإرهاب يأتي من معسكرات مأرب والبيضاء.
5- القاعدة التي لا تهاجم ولا تقتل إلا القوات الجنوبية باختلاف مسمياتها نخبة - حزام أمني - قوات أمن جنوبية، بينما لم ترمي حتى بمنديل من ورق على قوات الشرعية التي تتحرك أمامها بكل أريحية، ببساطة لأنها منها وفيها.
القائمة تطول وتطول ولا تحتاج لأدلة، فالشرعية هي الحاضن الأكبر للإرهاب والمتحكم فيه.
اليوم هناك مخطط لإعادة توطين الإرهاب مجدداً في الجنوب.
فأصدرت ماتسمى الشرعية أوامرها لبعض قواتها المدعومة بعناصر الإرهاب للتحرك نحو الجنوب.
والهدف هو الانتقام وتصفية ومهاجمة القوات الجنوبية التي الحقت بها الهزائم.
وهذه المرة بشرعنة تحرك تنظيم القاعدة بلباس العسكرة، وغطاء الشرعية.
لن نسمح بتنفيذ هذا المخطط الدموي
ولابد للجميع أن يرفض وبقوة.
بداية بموقف صارم من قيادة الانتقالي
ثم برفض شعبي جارف ..
فالمستهدف هو كل الجنوب ..
فالجنوبيون بنظر الإرهاب مرتدين يستحقون القتل.